من أجمل المقاطع على "اليوتيوب" التي يمكن مشاهدتها هي تلك المقاطع التي ترصد تصرفات الأطفال، خصوصاً إذا كانت لفتيات في عمر الزهور، حيث تدخل إلى القلب البهجة والسرور بتلك التصرفات العفوية والشقية منهن أو الذكية جداً أو المتسلطة أو الموهوبة بالرقص والغناء وأشياء أخرى لا نتوقعها من فتيات صغيرات. أضحكت العديد من تلك المقاطع من شاهدها كثيراً، والبعض الآخر لامس القلوب وأدمع الأعين، ومنها ما حبس الأنفاس، وفي ما يلي فيديو مضحك لطفلات من السعودية لمسن قلوبنا بعفويتهن وقصصهن وواقعهن ما بين البكاء والضحك والعتاب والغناء والشجار:
التحدث بالعربية الفصحى: يبدو أن الطفلة ميرا شاهدت العديد من أفلام الكارتون المدبلجة، مما أثر على حديثها مع والدها، فأصبحت تتحدث كما لو أنها داخل أحد تلك الأفلام، والمثير في الأمر أن والدها حاول مجاراتها، وبالنهاية استسلمت هي للذهاب إلى النوم.
الداعية الصغيرة تصرخ على والدتها: بكاء وصراخ ومعاتبة على ترك الصلاة، هكذا ظهرت هذه الفتاة في المقطع باكية ومعاتبة والدتها على عدم أدائها الصلاة ولسماعها الأغاني، وقد هددتها بإخبار والدها وجدها إذا لم تلتزم بأداء الصلوات والصيام وعدم سماع الأغاني.
صغيرة تعترض على الريجيم: لن تستطيعي إمساك نفسك من الضحك عند مشاهدة هذه الطفلة وهي تتوسل إلى والدتها لكي تسمح لها بأن تأكل ما تريده، في حين أن والدتها قد وضعت لها نظاماً غذائياً صحياً لكي تخفض من وزنها الزائد، وتضمن المقطع محاورات لطيفة من الجانبين.
ترقب وخوف وحبس للأنفاس: قد تصرخين وأنت تشاهدين هذا المقطع، وقد تتشوقين لمعرفة ما حدث لتلك الفتاة الصغيرة التي قامت سيارة بالخطأ بدهسها، فيما علت صرخات والدتها لكي ينتبه إليها من حولها، ولكن الحمدلله الفتاة بخير، ولكنها أصيبت بكدمات متفرقة.
نجمة الأطفال الأولى: الطفلة رند الشهيلي تمتلك صوتاً جميلاً وعذباً ورقة في الإحساس، ولديها عدد كبير من المعجبين، وتمتلك رند صوتاً جميلاً وأذناً موسيقية وحضوراً قوياً على المسرح، كما أن لديها العديد من الألبومات الغنائية المميزة.
نابغة منذ الصغر: أظهرت هذه الفتاة الصغيرة قدرة على حفظ عواصم الدول المختلفة والإجابة على الأسئلة بسرعة فائقة، مما أثار إعجاب الجميع بقدرتها وبقوة الحفظ لديها.
الشاعرة الصغيرة: أما هذه الفتاة فقد استغلت وجود الكاميرا وقامت بعرض موهبتها في الشعر والإلقاء بطريقة جميلة جداً وطفولية، وقد حازت على إعجاب الكثيرين، متمنين لها مستقبلاً مشرقاً.
تعليقات الزوار | اضف تعليق
