تتمتع المرأة الباكستانية حاليًا بمكانة أفضل بين نساء العالم، وتعددت مشاركاتها في المجالات السياسية والاقتصادية والفنية وغيرها، وأصبحت مشاركة المرأة الباكستانية في السياسة أمرًا ليس بالجديد. وتزخر باكستان حاليًا بالكثير من الأحزاب السياسية التي تشجع المرأة على العمل بالسياسة، لكن ذلك العمل الجاد لا يجعل أغلب النساء الباكستانيات ينسين أنوثتهن وجمالهن. وفي هذا الصدد نستعرض قائمة بأكثر النساء الباكستانيات العاملات بالسياسة جاذبية.
5- مارفي ميمون- ماروي ميم?
معروفة بمواقفها الجريئة في القضايا الوطنية، وهي عضو الجمعية الوطنية الباكستانية، وتعد من أصغر النائبات اللائي حصلن على مقعد بعد انتخابات تم إجرائها عام 2008، ضمن المقاعد المخصصة للنساء. كما أنها ابنة السياسي ورجل الأعمال، نزار ميمون، وتعد شخصية محورية في جامعة باكستان.
4- كشمالة طارق- ?شمال? طارق
هي أحد أعضاء الجمعية الوطنية في باكستان عن إقليم "البنجاب"، وتشارك في أنشطة حقوق المرأة في لاهاي، وأحد أعضاء جامعة "القائد الأعظم"، ومشهورة بالاستجوابات الجريئة.
3- حنا رباني خار- حنا ربان? ??ر
هي أصغر سيدة تولت منصب وزيرة الخارجية الباكستانية، وتصدرت قائمة أكثر النساء الفاتنات في العالم، وتحتل في هذا الاستطلاع المركز الثالث، وتم انتخابها عضوًا في الجمعية الوطنية، وتشتهر بارتدائها ملابس جذابة وعصرية.ودائمًا ما تكون محط أنظار وسائل الإعلام، ويتابع الكثيرون أزيائها وإطلالاتها، وبالأخص حقائب اليد.
2- آيلا مالك- عائل? مل?
تحتل المركز الثاني في النساء الباكستانيات العاملات بالسياسة الأكثر جاذبية، وهي ابنة الرئيس السابق، سردار فاروق أحمد خان ليغاري، وأخت الوزيرة السابقة، سميرة مالك. انضمت إلى حركة "الإنصاف الباكستانية"، ولها الكثير من الأعمال في المجال السياسي.
1- مريم نواز
تحتل المركز الأول في قائمة النساء الباكستانيات العاملات بالسياسة الأكثر جاذبية، وهي ابنة رئيس الوزراء، نواز شريف، ولها الكثير من الأنشطة في المجال السياسي الوطني.وهي أحد أعضاء حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية، ولها الكثير من المعجبين حول العالم.
