مهما تمتع اللاعب او الرياضي بروح رياضية عالية، لكنه من الصعب عليه دائما تقبل الخسارة دون ان يدخل عواطفه ومشاعره، ففي النهاية هو انسان وكثيرا ما يكون حساسا يبكي ويضحك متى فاز او خسر. حين تنهمر الدموع في الملاعب تكتسب المنافسات الرياضية بعدا مختلفا يمزج الصراع بالألم وأحيانا بالسعادة الغامرة.. تراجيديا مؤثرة تجسد للأبد مشاهد لا تنسى.
أندريه أغاسي يذرف الدموع بعد مباراته الأخيرة في عالم الاحتراف
حتى عمالقة الرغبي يبكون أحيانا
الإصابة عدو مرعب يدفع اللاعبين إلى البكاء أحيانا
أبطال التحدي ومتحدو الإعاقة في لقطة لا تحتاج إلى تعليق
سيرينا وليامز تبكي على طريقتها
الصربي نوفاك جوكوفيتش وفرحة الفوز ببطولة ويمبلدون
لقطة تجمع مشهد البكاء الشهير لبول غاسكوين لاعب إنجلترا بمونديال 1990 وبكاء لورا باسات نجمة إنجلترا بعد 15 عاما
تعليقات الزوار | اضف تعليق