بريتني سبيرز تهدد بمقاضات شركات الأدوية

صغيرة .. كبيرة .. صغيرة .. كبيرة ..

بريتني سبيرز شركات الأدوية التي تروج لأدويتها الخاصة بإنقاص الوزن بمقاضاتها لو استمرت في نشر إشاعة مفادها أن الفضل في رشاقة بريتني يعود لتناولها تلك الحبوب.



وكانت النجمة قد ضبطت مؤخرا في إحدى المطارات تتناول علبة زرقاء ادعت المجلات والصحف أنها حبوب إنقاص وزن شهيرة تعرف بـ" زانتريكس 3".



ومن يومها ومواقع الكترونية مختصة في هذا المجال تروج لمتوجاتها تحت ادعاء أن النجمة تحافظ على قوامها المثير بواسطة تلك الحبوب فيما تنفي النجمة تلك الاعاءات جملة وتفصيلا.



ومن جهته أكد محامي النجمة أنها لا تتناول أي حبوب من أي شركة، مهددا بمقاضاة أي شركة تستخدم اسم أو صورة النجمة لصالحها.



وعلى صعيد آخر صرحت النجمة أنها تحلم ببناء عائلة وترغب بإنجاب طفل عندما تبلغ الـ28 من عمرها, وفق ما قالته لمجلة المانية, والنجمة التي تبلغ من العمر21 عامنا اكدت أنها لن تدفع بأولادها الى عالم الأضواء والشهرة قائلة " إذا أرادوا هم من تلقاء أنفسهم ان يعملوا في مجال الفن فلن يكون بوسعي أن أمنعهم ولكني أفضل أن يتبعوا أحلامهم الذاتية ويحققوا ما يحلمون هم بتحقيقه".



هذا وقد اشتكت بريتني من الإرهاق ومعاناتها مؤخرا من الم في معدتها قائلة أن "هذا هو ثمن حياة الشهرة والنجومية الصعبة التي تفقدني كل قواي ونشاطي احيانا".



وتضيف بريتني " أشعر أحيانا أن كل ما أريده هو أن أذهب الى البيت وارتاح، لقد فعلت ذلك السنة الماضية بعد أن بقيت اقوم بجولات غنائية لم تنقطع طوال ثلاث سنوات ، لذلك وصلت الى مرحلة الإرهاق الشديد الذي ألزمني البيت لنيل الراحة واستعادة قواي من جديد ورغم ذلك كل ما حصلت عليه هو شهر واحد قضيته الى جوار أسرتي"



وعند سؤالها عن الميزة التي تراها في النجومية والثراء قالت " لقد أتاحت لي الفرصة في الإقامة في أفخم الفنادق ونيل أقصى درجات العناية والترفيه".

بريتني تبتسم لقراء فرفش

السؤال الذي أثار مؤخراً الجدل هو : هل ما زالت بريتني سبيرز تستحق لقب "بريتني الصغيرة", وخصوصاً بعد نشر مجموعة من صورها في مجلة esquire.



وقد ابدت مغنية البوب العالمية انزعاجاً شديداً من الموضوع بحيث ان المجلة حرصت على انتقاء الصور الأكثر اثارة بعد اجراء جلسة تصوير مع بريتني، ونشرت الصور التي تبدو فيها بيرتني شبه عارية الأمر الذي اثار استغرابها.



من جهة اخرى صرح احد المسؤولين في ادارة المجلة انهم لم يهابوا رد فعل بريتني, خاصة وانها لم تصور خلسة أو في السر بل بمحض ارادتها, معتبرا ان الأمر ليس سوى مؤامرة بين بيرتني ومجلة رولينغ ستون التي تحتكر غالبية صور بريتني.



وهذه بعض الصور التي تم نشرها لتحكموا اذا ما زالت "بريتني الصغيرة" أم انها قد بلغت "سن الرشد"



انقر على الصورة لعرضها