spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

سلمى حايك والفلسطينيين وانطونيو بندراس

راسلونا: news@farfeshplus.online

ها هي سلمى حايك بعد تمثيلها فيلم " الفراق" تعود للأضواء مرة أخرى في فيلم جديد " كانت أيام في المكسيك". في مقابله مع احد صحف الترفيه تكشف سلمى بعض التفاصيل عن حياتها العاطفية وتبدي رايها في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.



جرت المقابلة في أحد الفنادق الفاخرة في نيويورك حيث دخلت الفنانة المكسيكية إلى الغرفة برفقة حارسها الشخصي الذي يشبه في تركيبة جسمه الملاكم مايك تايسون. وبدأت المقابلة بسؤال حول قيام الصحف الصفراء بالتدخل في خصوصيتها بعد فيلم "الفراق" ، فردت بالقول "لا أهتم بما تكتبه الصحافة عني بخصوص العاطفية. أنا فتاة وأخرج مع أصدقائي، وأنا سعيدة لعدم وجود أي فضائح أو تطورات دراماتيكية في حياتي للكتابة عنها".

وفي سياق المقابلة قالت سلمى " انا أعشق التمثيل واعتقد انني أقوم باداء ممتاز وهذا يشجعني على عمل المزيد". وإعترفت انها لن تشارك ولن تقوم بإنتاج أي فيلم مكسيكي فعلى حد قولها " انا لست مكسيكية ماهرة أو لاتينية ماهرة ، حقيقة ألامر أنني ممثلة وُلدت في دولة المكسيك". وفي سياق صناعة الأفلام عادت الممثلة الأمريكية سلمى حايك بعد أن رفضت في البداية، لتخرج الفيلم التلفزيوني معجزة المالدونادو ، والذي ستبثه قناة شو تايم في 12 أكتوبر، فيما يُعد أول أعمالها السينمائية كمخرجة . وقالت سلمى إنها تشعر بالفخر الكبير لما قامت به، حيث أنها أرادت أن تقوم بشيء يقربها من الجمهور، خصوصا بعد أدائها دور "فريدا" في الفيلم الذي يحمل نفس الاسم، وفقا لما ذكرته وكالة الأسوشيتد برس . وفي البداية رفضت سلمى عرض الإخراج، لأنها لم تكن تشعر بعاطفة إزاء تلك المهمة، ولكنها عادت لتسجل الفيلم الأول لها كمخرجة بعد أن تألقت من قبل كممثلة سينمائية .



كما واعترفت سلمى انها وبعد قيامها بدور تمثيلي في مشاهد تتطلب الجهد الجسماني تقوم بالإستلقاء بالماء الساخن المخلوط بالملح في حوض السباحة الخاص بها، وبعد ذلك يقوم احد المختصين بعمل مساج كامل لإسترخاء جسمها". وأعترفت سلمى ، التي تتكلم الإنجليزية بلكنة ثقيلة والتي يعتقد الكثير أنها أحد العوائق لتقدمها في هوليوود، أنها على علاقة وطيدة مع صديقها عازف القيثار أنطونيو بنديراس حيث قالت " نعم لقد تضاجعنا أنا وبنديراس معاً قبل نحو ثمانية سنوات وكان رائعاً، إن حلم كل فتاة هو العمل مع أنطونيو فهو شخص مرح ونشيط ويقوم بوظيفته على اتم وجه".

مع هذا صرحت الممثلة المكسيكية من أصل لبناني سلمى حايك " انها لاتزال عزباء لانها لم تصادف حتى الان رجلا اشجع واجرأ منها". وفي لقاء خاص اجرته معها مجلة "وومان" النمساوية قالت النجمة السمراء " انها ترغب بشدة في ان تستقر وان تبني اسرة خاصة بها إلا ان ما يحول دون ذلك هو انها لم تعثر على الرجل المناسب حتى الان. واضافت حايك قائلة:" أمي تحضني دائما على ضرورة ان اتزوج إلا انني اقول لها ان ذلك لن يحصل قبل ان اعثر على رجل أجرأ مني". وقالت حايك " ان فتى احلامها يجب ان يكون متحليا بالقدرة على التواصل مع الجانب الانثوي من شخصيتها بحيث يمتلك الشجاعة الكافية لمواجهة تحديات التعامل معها كامرأة".



وقبل ختام المقابلة، سألها مراسل المجلة الترفيهية، عن رأيها ما يجري في فلسطين فردت بالقول" أنا افهم الفلسطينيين عندما يقومون بتفجير أنفسهم، فهم شعب يأس الوضع وفقد الأمل بإيجاد حل عادل لقضيتهم ويشعر أنه ليس هناك ما يخسره". وأضافت " يتوجب على رئيس حكومة إسرائيل أريئيل شارون أن يكون أكثر سخاء وكرما على الشعب الفلسطيني من أجل الوصول إلى سلام عادل". وعن أرنولد شوارتسنيغر المرشح لمنصب حاكم ولاية كاليفورنيا قالت سلمى " أتمنى أن يخسر لأنه رجل عنصري ولا يريد إعطاء أي حقوق للمهاجرين . فعلى سبيل المثال قام بتأييد قانون يمنع تقديم الرعاية الطبية لأولاد المهاجرين من المكسيك، وأنا سعيدة لسقوط ذلك القانون.

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer