لعبة الانترنت MILKY DESIRE تدخل إلى البلدات العربية لتصبح اللعبة المفضلة لدى عشرات الاف الشباب والشابات الذين يجلسون أمام الحاسوب ساعات طويلة لكي ينجحوا في تحقيق النتائج الأعلى في اقل وقت وليفوزوا بالجائزة الكبرى وهي تراكتورون. أو جوائز أخرى مثل سوني بليستيشن 2.
في شهر رمضان المبارك وأيام عيد الفطر السعيد جابت شاحنة شتراوس 11 بلدة عربية وبثت اللعبة على شاشة ضخمة وأجرت منافسات ميدانية مع الجمهور في جو احتفالي شمل توزيع علب ميلكي على الجمهور.
بالإضافة إلى الفعاليات الإعلامية، بادرت شتراوس إلى فقرة خاصة في برنامج "شو شباب" الذي تقدمة المذيعة المتألقة ليلى عبدو في راديو الشمس. يستضيف البرنامج في كل حلقة شخصين لكي يتحدثوا عن قصصهم المثيرة مع ميلكي، اذ يصل صاحب القصة الأكثر إثارة إلى النهائيات في كل يوم أربعاء ليتنافس على الفوز بجائزة سوني بلستيشن 2 .
كما وتحدث احد المتصدرين في المراتب الأولى في اللعبة عن كيفية تحقيق نتائج أفضل في اللعبة. بينما قال آخر انه دعا نسيبه الذي يعمل في مجال الفيزياء في التخنيون لكي يساعده في فحص الإمكانيات المختلفة والمحتملة للطريق الأقصر في اللعبة من اجل تحقيق أفضل النتائج والفوز بالتراكتورون.
حتى الآن وبعد أسبوعين من بدء اللعبة، زار موقع www.milky-desire.co.il ما يزيد على 60000 متصفح مختلف وما يقارب 13000 يلعبون في اللعبة يوميا من اجل زيادة فرص نجاحهم في الحصول على الجائزة الكبرى- تراكتورون او بجائزة سوني بليستيشن 2.
