يقبل الناس على مطاعم الوجبات السريعة في الغالب لأنها لذيذة وسريعة وذو مذاق مميز بالنسبة لهم، ولكن هناك بعض الأسرار التي تجعل هذه المطاعم مختلفة ومميزة في نظر البعض:
- من الأفضل ألا تكون أول عميل في المقهى: يتم تنظيف ماكينات القهوة كل يوم بمواد كيميائية خاصة يمكن أن تدخل بسهولة إلى أول فنجان قهوة في الصباح. هذا ليس سيئًا فقط بسبب الطعم، ولكنه يمكن أن يؤدي أيضًا إلى التسمم.
- المشروبات الباردة تجعلك ترغب في تناول الطعام: ربما لاحظت أن الكولا متوسطة الحجم تكلف أقل من الشاي العادي ولا علاقة لها بتكاليف الإنتاج. عندما تشرب المشروبات الغازية الباردة، فأنت تأكل المزيد من الطعام. نفس الشيء بالنسبة للأطعمة المالحة. لذا، حتى لا تستهلك الكثير من السعرات الحرارية، من الأفضل شرب الشاي الساخن أو القهوة وطلب البطاطس بدون ملح.
- المياه المجانية للعملاء فقط: الخرافة الشائعة حول كوب مجاني من الماء لكل عميل ليست صحيحة تمامًا. هذا لا يعمل إلا في حالة تقديم طلبك قبل وقت قصير. بالطبع، يمكن أن يمنحك الموظف كوبًا من الماء، لكن ليس عليه فعل ذلك بل يُسمح له برفض القيام بذلك.
- الوقت الأمثل لزيارة مطاعم الوجبات السريعة: من الأفضل زيارة مطاعم الوجبات السريعة في ساعات ازدحامها من 11:30 صباحًا إلى 2 مساءً ومن 5 مساءً إلى 7 مساءً. خلال هذه الأوقات، هناك الكثير من الزوار لذا يتم طهي الطعام بسرعة وتقديمه عندما يكون طازجًا. أيضًا خلال هذا الوقت، هناك العديد من المتسوقين السريين الذين يتحققون من جودة المطعم حتى يضمن الموظفون أن خدمتهم جيدة حقًا.
- الشوفان ليس في الواقع "غذاءً صحيا": تشارك سلاسل الوجبات السريعة مثل ماكدونالدز وبرجر كينج في اتجاه تقديم الأطعمة الصحية وقد أضافوا أشياء مثل السلطة ودقيق الشوفان وغيرها من الأطعمة التي ينصح بها خبراء التغذية. ومع ذلك، فإن السلطة "الصحية" والبرجر الدهني متساويان تقريبًا في السعرات الحرارية، غالبًا بسبب مواد الحشو المختلفة - قد تحتوي الخضار على سعرات حرارية أكثر من اللحوم. وينطبق الشيء نفسه على دقيق الشوفان الذي يحتوي على 33 جرامًا من السكر. إن بدء يومك بهذا القدر من السكر ليس القرار الأفضل.
- هدايا مجانية للأطفال: في كل مطعم من مطاعم ماكدونالدز، يمكنك الحصول على هدية لطفلك. للقيام بذلك، يجب عليك الاقتراب من أي من الموظفين وطلب تذكار PDP. يمكن أن يكون هذا ملصقًا أو مغناطيسًا أو لغزًا أو لعبة ورقية.
تعليقات الزوار | اضف تعليق
