الوهم البصري هو طريقة لاختبار الذكاء. يجب أن تكون قد شاهدت أنواعًا عديدة من الأوهام البصرية، مثل الأوهام الجسدية والفسيولوجية والمعرفية. الوهم البصري هو صورة محيرة للعقل ورائعة للغاية لشيء أو رسم أو أشخاص يتحدى طريقة الدماغ في إدراك الأشياء.
تكشف الدراسات أن الأوهام البصرية هي أيضًا جزء من مجال التحليل النفسي الذي يلقي الضوء على كيفية إدراكك للأشياء. يمكن للدماغ الطبيعي للإنسان أن ينظر إلى الأشياء أو الصور بشكل مختلف مما يشكل تصورًا مختلفًا من كل زاوية. يمكن رؤية أحد هذه الرسوم التوضيحية الذكية في الصورة، حيث يتم إخفاء 7 أشياء داخل الصورة.
الصورة أعلاه عبارة عن رسم تخطيطي بالأبيض والأسود لشجرة في حديقة، حيث تلعب السناجب وطائر جالس على فرع شجرة. في هذا الوهم، يمكننا أن نرى الكثير من الأوراق والحيوانات والأعشاب في الصورة، وداخل الصورة، هناك 7 أشياء مختبئة في مكان ما.
يتحدى الوهم المشاهدين للعثور على الأشياء السبعة المخبأة داخل الصورة. تم الادعاء أن 2? فقط من الأشخاص يمكنهم العثور على السمكة المخفية في هذه الصورة. هذه الصورة الوهمية البصرية هي مجرد طريقة ممتعة أخرى لاختبار معدل ذكائك. ومع ذلك، فإن إجراء اختبار معدل الذكاء الفعلي هو طريقة جيدة لمعرفة مستوى ذكائك.
هل اكتشفت 7 أشياء مخفية في 15 ثانية؟ إذا كنت تجد صعوبة في تحديد الأشياء السبعة المخفية، فهناك خدعة لرؤيتها بوضوح. هذا الوهم البصري للحديقة حيث تلعب السناجب على طول شجرة يمكن أن يكشف مدى جودة نظرك حقًا. إذا كنت لا تزال غير قادر على العثور على الأشياء المخفية، فإليك الإجابات على هذا الوهم البصري المثير للدماغ:
1- السمكة تختبئ بين الأوراق.
2- وردة التوليب تنمو رأسًا على عقب على الشجرة.
3- الآيس كريم في الوسط بين الأوراق.
4- الكرة في اليمين بين الأوراق.
5- قلم رصاص ملون في اليمين بالقرب من فرع الشجرة.
6- الملعقة بالقرب من جذع الشاي في المنتصف.
7- نصف القمر مختبئ بين الفطر.
تركت الصورة آلاف البالغين في حيرة من أمرهم وهم يحاولون اكتشاف السمكة المخبأة في الصورة. تشير الدراسات إلى أنه كلما مارست عقلك أكثر مع الألغاز الصعبة كنت أكثر ذكاءً. تعطي الأوهام البصرية دائمًا بعض الأفكار الرائعة حول كيفية عمل أدمغتنا. يمكن لمجموعات محددة من الألوان والضوء والأنماط أن تخدع أدمغتنا لإدراك شيء غير موجود بصريًا. أخبرنا، هل لاحظت السمكة المخبأة داخل هذه الصورة الوهمية البصرية؟
تعليقات الزوار | اضف تعليق
