يبدو أن النجمة الشهيرة بريتني سبيرز تواجه فترة عصيبة لا تحسد عليها.. حيث شهدت الفترة الأخيرة تحولا شديدا وانهيارا حادا في شخصيتها من فنانة لامعة التي بلغت أوج المجد والشهرة الى عالم آخر.. عالم الشذوذ وخلع الملابس والنوع والغرائب.. وتشير الاتهامات المتعددة والمتكررة إلى انطفاء نجم بريتني.. وكنا في فرفش قد تابعنا ونقلنا لكم أخبارها وأسرارها وها نحن اليوم نكشف لكم آخر هذه الأسرار.
بعدك صغيرة عالحب.. فوتي عبيتك فوتي...
كشفت مجلة US Weekly الأمريكية الشهيرة مؤخرا تاريخ بريتني الفظيع، حيث صر حت أنها فقدت عذريتها وهي ما تزال في السن الرابعة عشرة إلى صديق حميم لها، كما وأشارت المجلة إلى إقامتها علاقة حميمة مع الفنان الشهير جاستن تيمبرليك من أول لقاء لهما.
كما وكشفت المجلة أسرارا مخفية عن عائلة بريتني سبيرز وتاريخها المأساوي، حيث أشارت أن جدتها – من طرف الأب- ايما جين سبيرز التي كانت تعاني من الاكتئاب الدائم والمتواصل انتحرت في سن الواحد والثلاثين في عام 1966. أطلقت الأخيرة النار على صدرها باستعمال البندقية.
وأعلنت المجلة أنها قامت بعملية الانتحار في مقبرة طفلها الرضيع الذي لاقى حتفه قبل ثماني سنوات من انتحارها، ثلاثة أيام بعد ولادته.. بل أنها كانت قد حاولت الانتحار ثلاثة مرات سابقا. وبموتها تركت الجدة طفلين عاجزين ليتشردان في الشوارع. كما وأفصحت مجلة US Weekly عن ارتكابهما سلسة أعمال جرائمية.