من المؤكد أنكم سمعتم المثل العربي القائل: هرب من عزرائيل لقاه قابض الأرواح!! وعلى ما يبدو فان ليندزي لوهان لم تسمع بهذا المثل .. لأنها تنقلت بين عزرائيل وقابض الأرواح دون أي خوف، وربما تكون معتمدة على جمالها أو ربما مالها أو شهرتها لإنقاذها!!
ليندزي وصديقة لها.. والكوكايين
فبعد أن أعلنت إحدى صديقاتها المقربات أنها مدمنة على التسوق والمشتريات لدرجة لا يمكنها منع نفسها من زيارة المتاجر الفخمة يوميا والخروج من هناك مع بضعة أكياس.. أعلنت صديقة مقربة أخرى أن ليندزي مدمنة على مصوري الباباراتسي، ولا يبدو هذا الإدمان غريب لان هؤلاء المصورين جعلوها تعتاد على وجودهم حولها دائما والمثل العربي يقول: اللي أوله دلع آخره ولع!
ويبدو لنا هذين النوعين من الإدمان بسيطين إلى جانب الإدمان الجديد لليندزي.. فبعد أن أعلنت عن سعادتها بالتخلص من الإدمان على الكحول، وكان الإثبات الرسمي تحريرها من المصحة الخاصة لعلاج مدمني الكحول، صرحت إحدى صديقاتها بان هذه لم تكن سوى كذبة، وان ليندزي تعتمد تفريغ قناني المياه وتعبئتها بالفودكا، وتظهر بها أمام كاميرات المصورين ليعتقد الجميع أنها تحرص على صحتها ولا تتناول سوى الماء..
أما الموضة الأخيرة في عالم الإدمان لدى ليندزي فكانت الكوكايين.. وقد سبق وان نشرت لها صور تظهر بها تله من الكوكايين إلى جانبها، ولكن اثبت مؤخرا بالصوت والصورة أن ليندزي تستعمل المخدر المذكور.. ففي احد الملاهي الليلية دخلت ليندزي وإحدى صديقاتها إلى الحمام التقطت إحدى الكاميرات صور لها أثناء استنشاقها للكوكايين مرة ومساعدتها لصديقتها بحشو انفها بالمادة المخدرة مرة أخرى.. إحدى الصديقات المرافقات في نفس السهرة قالت أن ليندزي تعاطت كمية تقدر "بالخيالية" من الكوكايين في تلك الليلة وأنها تتعاط المخدرات منذ فترة طويلة دون أن يعرف احد بالأمر..