spacer
باستخدامك موقع موقع فرفش تكون موافق على سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع
spacer
spacer
farfesh Twitter Page
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer
مسلسلات رمضان 2024
spacer
spacer
spacer
spacer
spacer

مكامن الجمال لدى فنانات اليوم...

راسلونا: news@farfeshplus.online

أظهرت دراسة أن أكثر من 30 في المئة من النساء الخليجيات يراجعن مراكز التجميل من أجل اجراء عمليات تجميلية من أبرزها شفط الدهون لاعادة تشكيل القوام وجراحات الأنف اضافة الى شد الوجه وجراحات الجفون. وتحولت بعض النجمات والفنانات رموزاً جمالية، وتسعى النساء والفتيات الى تقليدهن أو التشبه بهن، وهذا ما يؤكده معظم خبراء وجراحي التجميل، من خلال طلبات الزبونات التي تراوح ما بين فم نانسي عجرم، وخدّي اليسا... وعينيّ هيفاء وهبي.

ويبدو أن نانسي عجرم تحتل المرتبة الأولى بين الفنانات في مجال... الجمال. ويظهر استطلاع عن مكامن الجمال لدى بعض الفنانات، الانطباعات الآتية:

هيفاء وهبي.. جمال متكامل

نجوى كرم: العينان والاطلالة.

اليسا: عينان جميلتان جداً وقامة ممشوقة.

نوال الزغبي: الوجه المحبب والقدّ النحيل.

هيفاء وهبي: جمال متكامل، عينان، ابتسامة وجاذبية شاملة.



نانسي عجرم: هضامة شاملة وتحمل الكثير من براءة الأطفال.

سيرين عبد النور: عينان ساحرتان، ابتسامة حلوة ودفء في الكلام.

أمل حجازي: ابتسامة حلوة، عينان جميلتان، وجه محبب وقامة ممشوقة.

مايا نصري: جمال متناسق مع جمال الصوت والقامة المعتدلة.

مادلين مطر: العينان، الابتسامة والقامة الحلوة.

نيللي مقدسي: جمال متناسق مع الفن والأداء.

نيكول سابا: جمال أوروبي، قامة حلوة ووجه محبب.

ميسم نحاس: عينان لوزيتان وابتسامة حلوة.



جوليا بطرس: الشكل العام، الشعر، العينان، القدّ الرشيق.

ميريام فارس: الشكل العام والشعر.

كارول سماحة: الابتسامة والوجه الحلو.

رولا سعد: القد الرشيق، العينان الساحرتان والابتسامة الحلوة.

باسمة: العينان والابتسامة.

لورا خليل: العينان والقدّ الرشيق.

دومينيك حوراني: العينان، الابتسامة، القامة الحلوة والاطلالة المميزة.

نانسي عجرم.. هضامة شاملة وتحمل الكثير من براءة الأطفال

وتشكل الجراحات التجميلية، رأسمال الفنانات العربيات، وتحديداً المغنيات، في عصر تحولت فيه الصورة عنصراً مهماً لاستعراض المواهب الجمالية، بعد أن أصبح الشكل هو المقياس الأساسي للحكم على موهبة هذه المغنية أو تلك، وهذا ما يفسر، ببساطة، سبب تسابق الفنانات للحصول على جمال خارق، أصبح من أولويات مغنيات هذا الزمن، حتى أنه يطال أيضاً بعض الفنانات اللواتي يتمتعن بالموهبة، ربما لأنهن اكتشفن أن الموهبة لا تكفي وحدها، في زمن الحروب الجمالية الضروس، بدليل أن ثمة فنانات كثيرات، قابعات في بيوتهن من دون عمل، لأنهن لا يملكن مقومات الجمال والغنج والدلال.

وفي وقت تبدو المنافسة الفنية على أشدها بين معظم الفنانات اللبنانيات على كل المستويات الفنية والجمالية والتقنية التي بلغت الذروة في السنتين الأخيرتين، فان معالمها، تبدو في شقها الفني عادية ومعقولة، أما في شقها الجمالي فهي آخذة في التطور بحسب حالة البذخ والترف والاهتمام الزائد في طريقة كل فنانة ومحاولتها لاظهار نفسها وكأنها الأجمل والأفضل على الساحة. ولا مغالاة اذا قيل بأن كل يوم يحمل جديداً في عالم الفن والجمال طالما أن كل عناصر الجمال متوفرة بدءاً بما وهبه الله لبعضهن من جمال ساحر ملفت وانتهاء بآخر ما توصلت اليه تقنيات التجميل والجراحات الطبية التي تعمل ليل نهار على ازالة كل العيوب من نفخ وشفط وشد ومد وتدليك وتنعيم وماكياج، بالاضافة الى تصفيف الشعر وتعدد تسريحاته وألوانه وأشكاله وأحجامه، وتقليم الأظافر وتلوينها واعتماد الوشم بكل أشكاله وزخارفه، فضلاً عن نعومة النطق والتهذيب في الكلام والألفاظ، حتى باتت بعض الفنانات وكأنهن تحف فنية تتحرك ضمن محور خاص بها من خلال بوصلة فنية لا يعرف سرها الا القليلون.

واذا كانت الفنانات يسعين الى سدّ "ثغرهن" الجمالية وتحسين ما يمكن تحسينه، فان ما لا يعرفه الناس، أن التشبه الشكلي بالفنانات، لا يمكن أن يتحقق أبداً، لاعتبارات عدة، من بينها أن لكل وجه الملامح التي تناسبه، وأن نجاح عملية معينة على يد جرّاح معين لا تعني بالنتيجة أنها ستنجح مع مريض آخر.

وقد يبدو للبعض أن جراحة التجميل هي نوع من العمل السحري الذي يؤدي، في زمن قصير، من دون عناء أو مشقة، الى حصول من يخضع لها على أفضل النتائج دون ألم ولا معاناة ولا ندب. وهذا التصور لم يأت من فراغ، فالكتابات غير المسؤولة التي يكتبها البعض للترويج الشخصي لا تخلو من مبالغة وتدليس وأحياناً كذب، ناهيك باللقاءات عبر وسائل الاعلام المسموعة والمرئية والتي في بعض الأحيان تحتوي على المضامين نفسها من المبالغة والتدليس والكذب، والهدف من كل ذلك هو الشهرة الشخصية والمنفعة المادية. كذلك فان بعض البرامج الاذاعية أو التلفزيونية المنتجة أساساً للاستفادة المادية تحاول اظهار "المعجزات" و "النتائج الباهرة" التي يمكن أن ينجزها مبضع الجراح التجميلي من دون ألم ولا ندب وفي وقت قصير. وهذه البرامج تزيد من تعميق الفجوة في العلاقة بين المريض والجراح الذي سيجري العملية، وتجعل المريض لا يقبل بنتيجة أقل من تلك التي عرضت في التلفزيون.

صدر باميلا اندرسون، كان سبب نجاحها في مسلسل Baywatch

لو عدنا بالتاريخ الى الوراء، نجد أن مثل هذه الممارسات ظهرت على الواقع في العقدين الثالث والرابع من القرن الماضي مصاحبة للثورة الاعلامية التي أحدثتها السينما والتي كرست جزءاً لا يستهان به من حملات الترويج لما ينتج من أفلام على الجوانب الجمالية لابطال تلك الأفلام، لا بل تعدى ذلك الى ربط بعض تلك الأفلام بشفتي هذه الممثلة، وصدر ومؤخرة تلك الممثلة ونحولة وخصر هذا النجم ودقة أنف زميلاً له، وتفاقمت هذه الظاهرة في الخمسينات والستينات فأصبح شائعاً أن نشاهد الممثلين في أشكال مختلفة ومواصفات متغيرة في مواضع متعددة من مسلسل واحد كما حصل مع كثير من الممثلات والممثلين، وأحسن مثال على ذلك هو صدر النجمة باميلا اندرسون، الذي كان سبب نجاحها في الجزء الأول مسلسل "Baywatch" بالاضافة، الى شفتيها التي كانت تكبر وتصغر خلال الحلقات.

وشهدت جراحة التجميل طفرة كبرى في علاقتها مع السينما حينما بدأ الممثلون في الحديث بتفاخر عن عمليات التجميل التي أجروها وعن نيتهم المستقبلية في اجراء المزيد منها، وكانت الممثلة فيليس دلير الأولى التي كسرت هذا الحاجز النفسي، عندما أعلنت عام 1971 عن جراحات التجميل التي خضعت لها، فاتحة الباب على مصراعيه أمام الجميع للادلاء بتصريحات مماثلة. وكان من الطبيعي، في ظل وجود مثل هذه السوق الرائجة للجراحات التجميلية وهذه الطلبات اللامحدودة للعاملين في مجال السينما، نمو ذلك النوع من جراحة التجميل و ازدياد عدد جراحي التجميل "المتساهل في الاستجابة للباحثين عن شكل معين أو مجال معين"، وبالتالي أصبحت هوليوود ولوس أنجليس المرتعين الخصبين لذلك النوع من جراحة التجميل.

وتضم لوس انجليس اليوم، أكبر عدد من جراحي التجميل وعيادات ومراكز جراحة التجميل في العالم، ويفوق عدد جراحات التجميل التي تجري فيها، عدد جراحات التجميل التي تجري في أي مدينة أخرى في الولايات المتحدة وخارجها بأضعاف مضاعفة وهذا شجع الكثير من الباحثين عن المال لمحاولة البحث عن عمل في تلك المدينة الواعدة "بالمجد والثراء".

ماذا كان النجوم قبل احترافهم الفن؟

للفيدو كليب - إضغطوا هنا

لصور المشاهير              لاغاني المشاهير

spacer
spacer
الاعلانات على مسؤولية اصحابها، ولا يتحمل موقع فرفش أي مسؤولية اتجاهها
spacer