بعد ان تخلت ديمي مور عن شراكتها العائلية مع بروس لصالح "الولد" الوسيم اشتون كوتشير الذي يصغرها باكثر من 20 عاما، فان بناتها على ما يبدو يبحثن عن حب وحنان الام الذي ضاع.. فالاسم الحار في هوليوود الان هو رومير ويليس، الابنة الكبرى للمثل بروس ويليس وزوجته السابقة الممثلة ديمي مور، لمع اسمها في الفترة الأخيرة وذلك ليس بفضل إتباع طريق والديها ودخولها عالم السينما والتلفزيون مع انها ظهرت في عدد من الافلام كممثلة ثانوية جدا.. إنما ولأسف انجرارها وراء الممثلة ليندسي لوهان.. وهذا يعني على ما يبدو عطل أخلاقي في الطريق إليها..
دورها دور دور...
فقد شوهدت رومير برفقة لوهان اكثر من مرة وفي اكثر من مناسبة، وامسك بها مصوروا الباباراتسي "عالحامي" وهي تستعمل المخدرات.. وعلق احد الصحفيين الامريكيين على هذا بان رومير "ستتقلب في قبرها بعد سنوات عندما يتحدث احفادها عن هذا الموضوع.. لانه حتما لن يكون موضوعا لطيفا.." واضاف قائلا " ان ما يحدث لرومير الان هو اعادة لقصة اشلي سيمبسون، باريس هيلتون وشانا مواكلير اللواتي رافقن ليندسي لوهان وتعرفن من خلالها على عالم السهر والملاهي الليلية، الكحول والمخدرات والقليل من التصرفات الجنسية الشاذة!!
وتعتبر رومير الان متدربة لدى لوهان خاصة بعد التقطت لهما صورة ولوهان تطبع قبلة على فم رومير التي تبلغ من العمر 18 عاما (ليست قاصر!) اثناء حضورهما لعرض ازياء جورجيو ارماني ..